Facts About حوار مع النخبة Revealed



عبدالمنعم شجرابي يكتب : .. مقتطفات الجمعة ..الوجع والمعالجة الغالية

( حوار مهم جداً )مع أحد أعضاء النخبة التي تتحكم في العالم

شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة تابعة لقوات الدعم السريع ترد على ناشط وصفها بمحطة غيار الزيت للدعامة: (انت انسان ما متربي) وساخرون: (كونك عرفتي معناها دي في حد ذاتها إثبات)

هل تقود التوترات بين مصر وإسرائيل إلى خطر المواجهة العسكرية بين الطرفين؟

 انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.

الاستعداد للتعاون: يُشترط استعداد المرشح للتعاون الكامل مع فريق التحرير في تقديم المعلومات والبيانات المطلوبة، والموافقة على إجراء المقابلة وفقاً لجدول زمني متفق عليه.

علي النقيض يقف الإسلاميون موقفا مساندا للجيش الوطني ، وعلي الرغم من التحديات الكبيرة التي يقدمونها في هذا المجال إلا أن الظروف الإقليمية والدولية الرافضة لعودتهم للمشهد وتوجس قادة الجيش أنفسهم من علاقتهم معهم تحد كثيرا من قدرتهم علي طرح مبادرات سياسية توازي أداءهم في الميدان العسكري ..

ويمكن تصنيف النخب تبعا لاهتماماتها وللحقل الذي تشتغل فيه؛ إلى نخب سياسية ونخب عسكرية ونخب اقتصادية ونخب مثقفة ونخب دينية..

وقال إن: "القوات المسلحة قادرة على الدفاع عن حدود الوطن جيلاً بعد جيل".

كيف لك ان تعالج ازماتك السياسية وانت لم تعالج اشكالية علاقتك مع الجمهور والشارع لتكتشف حجم الشرخ والمسافات الشاسعة بينهما. يقول الكاتب الانجليزي روبرت براونينغ لابد ان ننتبه الى حافات الاشياء الخطرة هل انتبه الساسة قبل حوارهم السياسي في كل حقبة الى حجم التصدعات التي يعاني منها المجتمع على مستوى نفسي واخلاقي وتربوي تلك الاعطاب التي تختبىء خلفها احداثا عاصفة قبل ان يكشف الغطاء عنها.

. ونخب هاجرت بفعل "اشتداد وطأة الاستبداد السياسي في الوطن العربي؛ وانتشار الظلم الاجتماعي والاقتصادي؛ حيث اغتالت الأنظمة الحريات العامة والخاصة في نفس الوقت الذي كانت ترفع فيه شعاراتها وتدعي تطبيقها وحمايتها".

وفي تقديرنا فقد شكلت "ثورة ديسمبر/كانون الأول" محطة مهمة في هذا المشروع الذي سلط على المجتمع السوداني وسائل ناعمة كالإعلام والثقافة ومنظمات المجتمع المدني، وأخرى عنيفة كالحروب التي لا تنتهي، بهدف إفراغ الدولة من عناصر قوتها المادية ونقلها إلى مربع عدم الاستقرار والتنابذ الاجتماعي.

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.

إن النظر الفاحص فيما وصلت إليه البلاد سيقودنا إلي حوار النخبة أن البلاد ظلت تتعرض لحملات منظمة تستهدف ضرب عناصر قوتها المادية والمعنوية حسبما يقول السفير ميشيل رامو سفير فرنسا الأسبق لدي الخرطوم في كتابه المعنون السودان في جميع حالاته ( إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب إستهداف السودان ، والصورة النمطية التي يشكلها

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *